أطلق حزب بريطاني جديد، اليوم (الاثنين)، حملة لإحباط انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي، بالسعي لإقناع المشرعين بالاعتراض على أي اتفاق تبرمه رئيسة الوزراء تيريزا ماي للانسحاب من الاتحاد.
ومع تبقي 13 شهرا على انفصال بريطانيا عن الاتحاد، يبحث معارضو الانفصال عن سبل لوقف ما يصفونه بأكبر خطأ ارتكبته بريطانيا منذ الحرب العالمية الثانية.
وقال حزب التجديد، الذي تأسس العام الماضي، إنه سيستهدف النواب المؤيدين للخروج من الاتحاد في دوائر انتخابية، بها مستويات مرتفعة من تأييد عضوية التكتل.
واعرب مسؤول الإستراتيجيات في الحزب جيمس تورانس، عزمه تبنى نهج صارم بشأن الانفصال عن الاتحاد، وبشأن أسباب الانفصال.
وقال: سنضغط على النواب للنظر في المصلحة الوطنية، لوضع البقاء (في الاتحاد) على الطاولة مجددا، في تصويت على الاتفاق النهائي مع الاتحاد.
ومع تبقي 13 شهرا على انفصال بريطانيا عن الاتحاد، يبحث معارضو الانفصال عن سبل لوقف ما يصفونه بأكبر خطأ ارتكبته بريطانيا منذ الحرب العالمية الثانية.
وقال حزب التجديد، الذي تأسس العام الماضي، إنه سيستهدف النواب المؤيدين للخروج من الاتحاد في دوائر انتخابية، بها مستويات مرتفعة من تأييد عضوية التكتل.
واعرب مسؤول الإستراتيجيات في الحزب جيمس تورانس، عزمه تبنى نهج صارم بشأن الانفصال عن الاتحاد، وبشأن أسباب الانفصال.
وقال: سنضغط على النواب للنظر في المصلحة الوطنية، لوضع البقاء (في الاتحاد) على الطاولة مجددا، في تصويت على الاتفاق النهائي مع الاتحاد.